دراسه اوليه
ابرهه
صاحب الفيل الطائر
من علامات ولاده محمد انطفأت نار المجوس - ارتج قصر كسرى وسقطت 14 شرفه - بحيره ساوه اما جفت او فاضت - حمار حليمه السعديه الضعيف اصبح يسابق الريح- وان المنجمين -من هم واين كانوا
- احتاروا ان يجدوا سببا لحدوث هذه الظاهره والتي حدثت في يوم واحد بالضبط
لذلك اضطروا للاتصال بالجان كيف عرفوا انها حدثت في يوم واحد وما كان جواب الجان
ان ولاده محمد حدثت بعد 50 يوم من حادثه الفيل اي في اليوم الثاني من ربيع الاول من عام الفيل اي في 570-
حسب السيره المحمديه
ان هذه العلامات والظواهر الخارقه كتبها ولاول مره ابن اسحق -المتوفي في العام 146=768
وكما هو معروف انه كانت تتواجد نسخه اصليه واحده فقط والتي اطلع عليها ابن هشام فقط ومن ثم اختفت
ابن هشام المتوفي في عام 211=833 كتب نسخه واحده اصليه فقط من كتابه والتي اطلع عليها الطبري وبعدها اختفت
اما الطبري وهو المتوفي في العام 370=992 اي بعد 360 من موت محمد نفسه فانه الف نسخه واحده اصليه وفقدت
من الثابت ان كل النسخ الاصليه تلك مفقوده
السؤال هل كانت هي حقا موجوده في يوم ما ام هو ادعاء ولكن كيف حصلوا على تلك المعلومات-سؤال ازلي لا يملك احدا جواب له
مثلا كيف عرف ابن اسحق ان حمار ام سلمه الحجازي اخذ يسبابق الريح وبعد مرور قرنين من الحادث
من الملفت للنظر ان اغلب تلك العلامات والظواهر حدثت في فارس ماعدا الحمار فهو حجازي –اليس في ذلك شيء من التعمد و الاستهانه بالاخر
اما مكان المنجمون الحاءرون بقي سرا الهيا لا يعرفه احد من البشر ولماذا حدثت كل تلك العلامات في فارس وليس في بيزنطه كذلك بقي سرا الهيا –اليس في ذلك شيء يدعو الى التامل والتفكير
ان اؤلءك المنجمين المؤمنين بالجان كانوا من عبده الاصنام ولكن عندما تحولوا للاسلام اصبح المسلمين جميعا يؤمنون بالجان مثلهم واولهم نبيهم محمد –والسؤال من هدى من واي منهم يمثل هو الاسلام-
ان الروايه العربيه الاسلاميه والتي تتحدث عن ولاده محمد تحمل في طياتها تناقضات داخليه وخارجيه قاتله تنسف الروايه نفسها كليا ان اجلا ام عاجلا
ان بعض الكتبه من المؤرخين المسلمون يعتقد ان محمد ولد قبل عام الفيل بخمسه عشر سنه ومنهم من يعتقد انه ولد بعد عام الفيل من 23-70 سنه
من الصعب معرفه من منهم الصحيح ومن منهم المدعي و المزور ولمن نولي ثقتنا لان الفريقان لم بدعما ادعاءاتهما باي سند او دليل مادي سوى نقل كلام من جيل لاخر شفهيا حتى القرن التاسع حيث كتب
ان السلاطين العباسيون اعتبروا ان محمد ولد في عام الفيل رسميا وبدون سند مادي او دليل يؤيد ادعاءاتهم المصدر 10
ان تغيير موعد ميلاد محمد يترتب عليه تغيير نزول الوحي وممات محمد والغزوات والانتصارات وحكم الراشدون وفي الحقيقه يتوجب تغيير كل الروايه بمجملها
لم يكن شخص واحد من كتبه الروايه الاسلاميه حي في القرن السابع
في القرن السابع كانت الدبانه المسيحيه هي الساءده ولذلك تعمد الكتبه الفرس في القرن التاسع وقت كتابه السيره المحمديه من تغليف الاسلام المبكر – اسلام القرن السابع- الوهم - البضاعه او الصناعه الفارسيه الخالصه بارديه عربيه من اجل زرع الحقد والكراهيه بين العرب المنتصرين والفرس مثل
من قتل الخليفه عمر فارسي ومن قتل الخليفه علي عربي وام زين العابدين فارسيه وهو الناجي الوحيد من واقعه كربلاء –الوهم-وبذلك اصبح كل شخص شيعي من نسل النبي –الوهم- نصفه فارسي وتم تفريق المسلمون الى شيعه وسنه
مثلا ان معويه حاكم دمشق والذي تحدى بيزنطه وحاصر عاصمتها يخدع ويحايل على الحسن ابن علي
وقاتل الحسين عربي اموي حيث انه لم يسمح للحسين بشرب الماء ولكن اليوم نشهد كيف ايران الخامنءي تحول مجرى 5 انهر الى داخل ايران ثانيه – غير ابهه بما يسببه من عطش لدى العراقيين –انه عمل يدلل على انهم لا يحترمون عطش الحسين – ان وجد -
والسؤال المهم لماذا لم نجد قران من القرن السابع ولم يذكر اي تاريخ هجري على العمله في القرن السابع او لماذا لم تكتب الروايه الاسلاميه والسيره المحمديه في القرن السابع نفسه
اما المصادر الاجنبيه والتي جاءت على ذكر حمله ابرهه واحتلاله لليمن وحضرموت فكان يوجد دليل مادي واحد وهو عباره عن وثيقه تعود الى القرن السادس –قبل ولاده محمد- تتحدث عن ماجريات غزوه ابرهه والتي كتبها حينذاك -552- المؤرخ اليوناني بروكوبيوس
واكتشف الدليل المادي الثاني بعد 1400 عام وهو عباره عن نقش عثر عليه اثاريون فرنسيون في عام 1951 وهو عباره عن نقش على حجر في جبل في جنوب الحجاز وباللغه الحبشيه تتحدث سطور النقش عن غزوه ابرهه لليمن في العام 552 ويبدا النقش كما يلي
= بقوه الرحمن الرحيم –واحد ومسيحه - - -
ومن قراءه النقش يستدل ان ابرهه كان حاكم مسيحي ينفذ وصيه المسيح بنشر المسيحيه
ان النقش المكتشف حديثا يؤكد ان ما كتبه المؤرخ اليوناني وبعد مرور -1400- عام على وقوع غزوه ابرهه
لكن لا النقش ولا المؤرخ يذكران اي شيء عن وجود مكه او كعبه او قريش او عبدالمطلب او طيور نفاثه و لا عن وجود فيل يطير ولا عن معركه حصلت على اطراف مكه
–المصادر -2-3-4-5-6-7-8-9-1
ان تاريخ اليمن وبخاصه في بدايه القرن السادس يحمل في طياته مفاجءات وتقلبات كثيره ومنها
ان المسيحيه كانت منتشره في اليمن ولكن وعلى حين غره تهود ملكها –ذو النؤاس- والذي حكم اليمن من عام
518-525 ومن جراء ذلك امر اتباعه اليهود باباده المسيحيين من مواطنيه ولاسباب اجهلها
وهي اول اباده جماعيه - في اليمن والغريب ان الكتبه اليهود لم ياتوا على ذكرها
ان بيزنطه المسيحيه حثت الحبشه المسيحيه على شن حمله تاديبيه على اليمن وتطهيرها من اليهود
ان غزوه ابرهه كانت ثمره ذلك التفاهم بين الدولتين وهذا ما شجع فارس فيما بعد على احتلال اليمن في عام 572
ان سكان اليمن كانو اما مسيحيين او بهود ولم يات اي ذكر لعبده الاصنام في اليمن
ان المؤرخ اليوناني كتب ان ابرهه وصل فقط الى تباره 100 كيلومتر شرق الطاءف في العام 552- المصدر 10
اما النقش المحفور قبل -1400- عام والذي اكتشف حديثا فانه يؤكد على صحه ما اورده المؤرخ اليوناني
ولكن الروايه الاسلاميه وعلى النقيض من الادله الماديه المذكوره ادعت ان ابرهه حاول ان يحتل مكه ولكنه لم يتمكن بقدره الله الذي يعادي المسيح والمسيحيه ويدافع عن الاصنام
حيث انه بعث بطيور فريده من نوعها قامت باعمال بهلوانيه ينعدم مثيلها في تاريخ البشريه
ويبقى السؤال هل كانت مكه الحاليه موجوده في ذلك الوقت وماهو الدليل المادي على وجودها وما هي اهميتها للملك ابرهه
واذا كان قد احتلها هل يصبح الطريق التجاري سالكا للقوافل حتى دمشق وبدون عقيات ومن المعروف ان مكه تبعد مسافه كبيره عن اليمن
مع العلم ان معويه حاكم دمشق وعند بناءه سد الطاءف لم يترك لنا دليل يؤكد وجود مكه او الكعبه
وهذا يعني انه في زمانه لم تكن مكه موجوده
ان اول عمله –اسلاميه- ضربت في مكه كانت في العام -828- اي بعد موت محمد ب 200 سنه -المصدر 6
ومن الواضح انه لا اسلام بدون مكه وهذا ما تنبهوا له سلاطين بني العباس بعد مرور قرنين
ان السلاطين العباسيون منحوا شهاده ميلاد للاسلام الحالي و في القرن التاسع ولكنها تحمل شهاده وفاته ايضا حيث انهم ربطوها بعام الفيل وفي 570- انها غلطه مميته لمولودهم الجديد والتي تدلل على قصر نظر وجهل فظيع
ان الفضل يعود الى اؤلءك السلاطين في اختراع الدين الجديد وهم من كتب الروايه الاسلاميه بمجملها والتي تتلخص في ترتيب وتصفيط الالاف من الكلمات في- افضل - قصص و غزوات وانتصارات وهميه لا وجود لها الا في خيالهم المريض ومن دون تقديم دليل مادي او سند يدعم ادعاءاتهم سوى ما قاله الراوي يا ساده يا كرام
ويبقى السؤال الذي لا جواب له لماذا لم يكتب السيره المحمديه والروايه الاسلاميه كتبه الوحي انفسهم في القرن السابع يوم بيوم كما فعلوا مع القران ولماذا كان لزاما على المسلمين ان يبقوا في ظلام دامس لمده 200 عام ينتظرون ابناء فارس لكتابه سيره نبيهم العربي ولغتهم العربيه
ان هدفهم من اختراعهم هذا هو لبسط سلطانهم فقط اما المقهورون فنصيبهم الجنه فهي تنتظر هم
ان الجنه العباسيه الموعوده لا تتعدى جنه القباءل الباءده وقبلهم بالف عام وهي المخصصه للرجال والذين يقتلون في المعارك
فقط اما النساء فلا مكان لهن في جنه الرجال سوى القيام بما يطلبه منهن الرجال وهن صاغرات
ان الاضافه العباسيه تتمثل في منح كل رجل 72 امراءه وولدان اجمل
ان السلطان العباسي افلح في الايحاء بان احداث الدين الاولى - الاسلام المبكر - وقعت في –شبه – الجزيره العربيه وفي القرن السابع وليس في الجزيره العربيه –العراق الحالي- او فارس حيث و حين كتبت الرويه الاسلاميه في القرن التاسع وانطلى هذا الايحاء ولم يزل على ملايين الناس حيث لا يوجد دليل مادي واحد يثبت ان الاسلام المبكر اسلام القرن السابع-الوهم- له علاقه بالحجاز –شبه الجزيره العربيه- او ان احداثه وقعت في الحجاز كما يدعي كتبه السيره المحمديه
لقد اراد السلطان العباسي لولاده محمد ان تتم في عام 570 وفي الحجاز –رغم انف محمد نفسه –ان وجد- ولكي يكون مبعثه بعد 40 عام ومن اجل ان يكون نهايه حكم الخلفاء الراشدون –الوهم- مطابقا لاستلام معويه الحكم في دمشق في العام 40
ان السلطان العباسي تعمد –الايحاء- لالغاء كل علاقه للقران بالجغرافيه وصور الاحداث –الوهميه- وكانما لو انها وقعت فعلا في الحجاز ومنها غزوه ابرهه والتي اقتصرت على اليمن وحضرموت ولكن السلطان العباسي جاء بابرهه رغم انفه واخرجه من قبره في العام 570 ليقوم بغزو مكه في مماته و رغم ان الادله الماديه المتوفره ان ابرهه وفيله لم يتخطا الطاءف
وتوقف زحف ابرهه عند تباره والتي تبعد 100 كيلومتر شرقا عن الطاءف المصدر 13-
من المعروف ان ابرهه توفى في العام 553 واستلموا الحكم اولاده من بعده مباشره
ان هدف السلطان العباسي من هذه المسرحيه ان ياتي بابرهه الى مكه وينتظر خارج مكه ولمن ينتظر
ان ملك اليمن ابرهه كان عليه ان ينتظر عبدالمطلب ومن هو عبدالمطلب
انه عم العباس وهو جد مؤسس الدوله العباسيه ومن خلال اختراع سوره الفيل وحشرها في القران كخطوه اولى ومن ثم ربط السوره مع السيره مع بعض الشرح والتاويل والذي قام به الكتبه و من ثم اعطاء تاريخ ميلاد لمحمد وهذا معناه ان يصبح العباسيين عرب واحدادهم جاؤا من مكه وليس من ايران او تركيه
ان محاوله الصاق ولاده محمد بغزوه ابرهه في اليمن في عام 570 مكتوب عليها الانهيار مع كل البناء الفوقي الهش المستند عليها لا محاله لانه لا يوجد دليل مادي واحد يدعمها ووبالاضافه الى ذلك انها تحمل في طياتها تناقضات داخليه وكذلك خارجيه والتي لا تسمح ابدافي وضع غزوه ابرهه في اطار زمني واحد مع ولاده محمد –ان وجد-
ان السلطان العباسي افلح في تسخير سوره الفيل وحشرها في القران في القرن التاسع لاغراضه السياسيه لخدمه سلطانه حيث جعل رب القران يبعث لمحاربت ابرهه بالالاف من الطيور النفاثه
هنا تبرز اسءله ازليه لا جواب لها وهو
هل رب الكعبه في سوره الفيل والذي يعبده عرب الجاهليه هو نفسه رب محمد وهو نفسه رب اليهود والمسحيون
انهم ادخلوا الله في تناقض مع ذاته حيث انه طلب من المسيح ان يسعى فى الارض لهدايت الناس وعندما يقوم بتنفيذ امره يعاقبه بهذه الصوره البشعه – الوهميه – وبالاضافه الى ذلك فام الله بمعجزه اكبر حيث انه - طير – فيل ابرهه نفسه لمسافه اكثر من الف كيلومتر من اليمن مرورا بالطاءف وحتى مكه ولكن الله نفسه لم يكن في مقدوره ان يحرك ساكنا ضد يزيد –الوهم- او الحجاج –الوهم- انه اله مزاجي او كل يوم هو في شاءن
انه رب يخاف السلاطين الجبابره
انها الهلوسه بعينها مع غرور السلطه والاستخفاف بالاخرين ممزوجه بغسل دماغي جماعي للمسلمين من خلال تسخير الالاف من الطفيليين المعممين المترفين والمرفهين والذين عملهم الوحيد هو تاويل الاحاديث ولوي الحقاءق وجمع المال ونكاح اجمل النساء وحتى الاولاد لا تخلص من انيابهم
ان العباسيون ادعوا كذبا بان ملك اليمن –ابرهه- وصل الى مكه مع فيله
ان العباسيون حشروا الله في معمعتهم من اجل السلطه وجعلوه يقوم باعمال يهلوابيه لا مبرر لها
لا احد يعرف بالتاكيد من هو صاحب البدعه في ان ابرهه وصل مع فيله الطاءر الى مكه حيث لا ماء وكلاء
هل هو ابن اسحق ام ابن هشام او الطبري
لا بد ان احدهم راى النقش المحفور على الحجر واسمه نقش بستان في فارس والذي يعود الى القرن الخامس ويظهر الملك الساساني وهو يصطاد من ظهر الفيل في منطقه الاهوار
واحد من الثلاثه سولت له نفسه المريضه بهذا الادعاء الباطل -المصدر 14
يظهر ان الرقم -40- قد سحر العباسيين وانهم كرروا ما ادعاه اليهود من انهم تاهوا في صحراء لمده 40 سنه
المسيح صام 40 يوم وخدم 40 شهر وعاش 400 شهر
وبين ميلاد محمد ومبعثه 40 عام وجاء في كتاب فتوح مصر لكاتبه ابن عباد لحكم والمتوفي في 879 الروايه الوهميه التاليه –المصدر 10- وهي
ان عمر ابن العاص –الوهم- بعث برساله الى خليفه رسول الله عمر-الوهم- وعند احتلاله للاسكندريه وجد فيها 4000 قصر و400 حمام و400 ملهى و40000- كوبف شتوير- باللغه الالمانيه - تصور- راءس يهودي في قدرتهم دفع الجزيه -ان الدين الجديد ومنذ بدايته لا يعترف ولا يحترم حقوق الانسان-
واذاحسبنا النساء والاطفال اليهود يكون سكان الاسكندريه اكثر من 100000 شخص في القرن السابع وبالتالي هل كل سكانها يهود فقط و لماذا تم تجاهل السكان المسيحيون
وهذا يتناقض مع واقع حال المدينه حيث واستنادا الى وثاءق التاريخ البيزنطي نفسه تمكن بطريارك الاسكندريه البطل ان يحرربلاده من قبضه بيزنطه ويطرد الجيش البيزنطي المسيحي كذلك
= حيث غلب وطنيته على مسيحيته = وتعاون مع معويه حاكم دمشق –للمزيد في بحثي –الدراسه الاوليه-معويه والمنشور في الحوار رقم 3228 في 27-12-010
ان بطريارك الاسكندريه ضرب مثلا لا ينساه التاريخ حيث ان المعتقد الديني لا يتعارض مع تحرير الوطن من المحتل اي كان
وهذا الدرس في الوطنيه يجب ان يعيه العراقيون في الوقت الحاضر وعليهم طرد المحتل اي كان لونه او دينه
ان قران المسلمين يطالبهم الا يتخذوا اليهود والنصارى اولياء لهم ولكن القرن العشرين شاهد على ان المعممين من سنه وشيعه كانوا الاؤاءل من ارتمى في احضان الاستعمار والدفاع عن جنوده وفي نفس الوقت يتظاهرون بانهم ضد الاستعمار والكفار
انه النفاق السياسي وتغليب الانانيه على الوطنيه
ان السلاطين العباسيون الفرس اخترعوا الدين الجديد وكتبوا السيره ووضعوا اساس عربي لحكمهم وهو جدهم العباس ابن عم عبدالمطلب حتى كلمه الدين الفارسيه المجوسيه - اويستا دينا – اصبحت كلمه عربيه بعد ان صادروها –المصدر 10-
وحولوا صحاري –شبه- الجزيره العربيه الجرداء حيث لا ماء ولا زرع الى موطن الحضاره الاسلاميه وخرجت منها الجيوش الجراره وسيطرت على فارس وبيزنطه في عده سنوات واصبحت مكه والمدينه من اكبر اسواق النخاسه
وكذلك في اليمن وحضرموت كانوا الناس اما مسيحيون واما يهود وكان السبب المباشر لغزوه ابرهه هو اباده اليهود لاخوتهم المسيحيين وتدخل بيزنطه والحبشه ومن ثم فارس في نزاع داخلي بين الاخوه
ولم يذكر شيء عن عباده الاصنام هنالك و
-اذا كان بعض البدو الاميون المبعثرون هنا وهناك في شبه الجزيره العربيه والذين كان جل همهم ينصب على الاكثار من بعيرهم ومعيزهم وليس الا ولم تكن مشكله البدو في يوم ما بناء حضاره -
الناس على دين ملوكها ولكن رغم ان السلاطين العباسيين اختفوا الى حيث لا رجعه لا زال كثير من الناس خاي فين من نار السلطان العباسي وطامعين في جنته
ان الماساه التي تواجه المسلمين هي انهم لا يعيروا ايه اهميه للادله الماديه المكتشفه حديثا التي تنفي وجود اسلام في القرن السابع ويتجاهلوها ولكنهم يصدقون الروايه والتي كتبها السلطان العباسي
ان السلطان العباسي نجح في غسل دماغ ملايين الناس واخلدهم للسبات والنوم العميق رغم ان عيونهم مفتوحه وعلى مدى 12 قرنا مضى وكم من قرون اخرى قادمه
انهم سكارى و ليسوا بسكارى
References
1-noeldeke,geschichte der perser und araber.
2-altheim,araber und sasaniden
3-m j kister,the campaign of huluban,le museon 78,1965
4-werner caskel,endeckungen in arabien-koeln 1954
5-abraha und muhammad ,1987,oxford univ.press
6-www.religionresearchinsititute.org/mecca/archeology
7-g.ryckmans,inscriptions sud-arabes.
8-af beeston;notes on the mureighan inscriptions
9-bulletin of the soceity of oriental and african studies,1954
10-ibn waaraq,the quest for the historical muhammad,p.385
11-www.faith freedom.org
12- S.Munro-Hay;Abraha , Encyclopaedia Aethopica,Wiesbaden,2003
13- Dictionary of African Christian Biographies,2007
14- Perzie,Gechishte von alte Beschaffung,anna Vanzen
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق