أعزّائي،
يطلّ عيد الأضحى المبارك مفعماً بأنفاس النقاء الروحي والمناجاة الحميمية للعزّة الإلهية لاستلهام سبل فعّالة لشذب الشوائب ونشر الخير وإسعاف المأزوم واستحقاق نيل رضوانها.
تترافد وتتآلف هذه المساهمات لتفرج الضيق وتبلسم جراح المكلومين وتعزّز الرجاء بالخلاص لدى المكتئبين واليائسين وتضفي على أجواء العيد بهجة.
لتكن أجواؤكم حافلة بالمسرّات تحيونها مع أحبّائكم، وزاخرة بأصداء دعاءات الإمتنان الصادرة عمّن أحسنتم إليهم. عسى أن تشمل بركات العيد جميعكم.
حميد عوّاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق