في أسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنيسة، شددت مؤسسة المطران ميخائيل الجَميل للحوار والثقافة على أهمية السعي إلى تأمين الوحدة المنشودة وفي الوقت ذاته العمل على تقريب الحضارات من أجل الوصول إلى حوار ثابت وراسخ بين كافة الثقافات بعيداً عن التطرف والجهل والتوترات الهدامة. ولقد كان لمثلث الرحمات المطران العلاّمة ميخائيل الجَميل اليد الخيّرة في هذا المجال عبر خطاباته وحواراته وأعماله ولقاءاته على مختلف المستويات. وقد اعتبر رئيس المؤسسة المحامي شادي أبو عيسى أن المطران الجَميل كان رائداً في جمع العلم وثقافة المحبة والانفتاح. لذلك، بات من الضروري العودة إلى ما كتبه وقاله المطران العلاّمة تحقيقاً لحرية الانسان ووجوده في كل زمان.
مؤسسة المطران ميخائيل الجَميل للحوار والثقافة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق