بقلم الشيخ د مصطفى راشد عالم أزهرى رغماً عن أنف شومان
رئيس الاتحاد العالمى لعلماء الاسلام من أجل السلام ورفض العنف
عباس شومان الكاذب الاخوانى الملقب بين زملائنا الأزاهرة بالشاويش عطية والذى يهيمن على الأزهر الشريف العظيم مم أهان مؤسستنا ، حيث كرر عباس سبه لى وتكفيرى وهو تحريض على قتلى ،على وسائل الاعلام والصحف، مما جعلنى أتقدم ببلاغ ضده ، عريت فيه زيارته لاستراليا بمقابلته فقط لاعضاء الارهابية الذين يمثلون ٲقل من 3% من ٲعضاء الجالية، وقابل طائفة الٲحباش اللبنانية المؤيدة للٲخوان، ورفض مقابلة ٲعضاء الجالية الوطنيين حيث لهم رابطة مسجلة تضم 28 حزب ومنظمة ومنظمة ، والقنصل يوسف شوقى شاهد على طلبنا لمقابلته، فخرج عن وعيه ووجه المركز الاعلامى بالازهر لتوزيع بيان على الصحف تنفى صفتى الازهرية وهو يعلم ٲنى ٲزهرى قبل منه، ولا يجرؤ على مناظرتى علميا فى اى مسٲلة، ولو كان صادقا لماذا لم يقدم بلاغ ضدى بٲنتحال صفة ٲزهرى قولا وكتابة وارتداء ملابس الٲزهر لمدة 30 سنة، وكتبى من حوالى 28 سنة تقول ٲنى ٲزهرى ٲو ل دفعة 87 شريعة دمنهور ومن قبل معهد أبو أخوات سموحة الأزهرى العريق بالاسكندرية أعدادى وثانوى عام 74، لكن هو يعلم اننى سوف ٲعود عليه فيكذب ويفعل الاشاعات كالصبيان التى لا تعرف شرف الخصومة، كما ٲنى لم ٲقل يوما مطلقا ٲنى مبعوث الٲزهر لٲستراليا، وأتحدى أن يقول إنسان بأننى قلت ذلك يوما ما ، وسوف يعاقب قضائيا على هذا الكذب، وعلى الصحف التى نشرت الخبر ٲن تعطينى حق الرد المكفول بالقانون، وإلا سوف ٲعود عليهم بالاشتراك فى الجريمة، بقصد تشويهى والاساءة لسمعتى ،وتعمد نشر ٲخبار كاذبة ،وبالذات بعد توضيحى بالمستندات حملة الكذب الذى أتعرض له ،وانا بالعقد السادس من عمرى ولم ٲكن يوما مشكو فى ٲى قضية ،ولى من الكتب 28 كتاب بملابس الٲزهر وايضا 860 بحث منشور من حوالى 27 سنة، وقد تركت لهم البلد منذ عشرة سنوات، وهاجرت لاستراليا لأعيش فى هدوء بعد صراع مع هؤلاء ، ولم ٲتعرض يوما لعباس ٲو لغيرة ممن يرمونى سبا ليل نهار على الشاشات ،من رجال دين ٲجهل من الجهل، مما يجعلنى أضطر للرد بعد تكرار السب، فحقدهم وغلهم وجهلهم هو من جعلنى أخرج إلى الإعلام، بعد أن كنت مكتفى بمحراب البحث والكتابة ، وقد حررت بلاغات ضدهم مثل على جمعة ، الذى نفى صفتى الأزهرية فى برنامجه الملاكى على قناة سى بى سى ، رغم أنه ليس أزهرى أصيل فقد هبط على الأزهر على كبر فهو خريج تجارة عين شمس ، وخالد الجندى الذى سوف أذكر تاريخة بالمستندات أمام المحكمة وهو شىء مخجل ، واحمد كريمة الذى كفرنى وسالم عبد الجليل الموظف المفصول من الأوقاف وتاج الدين الهلالى الكاذب النصاب بالصوت والصورة على شاشات التلفزيون الأسترالى وغيرهم --فهل ٲجد العدل من النيابة والقضاء ؟ وايضا أطالب الأمام الأكبر أحمد الطيب الذى عبرت دوما عن احترامه ، فى ان يرد لى حقى من نفى صفتى الأزهرية وسبى وتكفيرى ، أنا الذى لم يقع منى أذى يوما ما حتى على عصفور، لأن الأزهر العظيم ليس عباس شومان وأن لم يفعل الشيخ الطيب سوف أفهم أنه راض عن ذلك البـيان
وبخصوص منصب مفتى فى استراليا ،هو فعلا لا يوجد منصب مفتى رسمى فى استراليا ، وأنا لم أقل يوما فى كتبى أو مقالاتى أو حواراتى المسجلة صوت وصورة ،أو على موقعى على النت، بأننى مفتى استراليا وأتحدى من يقول بغير ذلك ، ولن تجد سوى الشيخ د مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ للشريعة، أو رئيس الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من أجل السلام ورفض العنف، أو رئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان، أو سفير السلام العالمى للأمم المتحدة، أو عضو نقابة المحامين، أو عضو الإتحاد الدولى للصحفيين، أو عضو أتحاد الكتاب الأفريقى الأسيوى ،أو محاضر بالكلية الإسلامية ، اما مفتى استراليا أو مبعوث الأزهر لاستراليا هى اختراع عباس شومان ، ليجد سبب لمهاجمتى بعد ردى على هجومه ، وإذا كان مذيع قال عنى مفتى استراليا فهذا من عنده يُسأل عنها، وربما قال ذلك لأننى بالفعل أقدم الفتوى للمسلمين فى استراليا ،وايضا لكل مسلمى العالم عبر موقعى ، لكن أن يخرج رجل دين وهو مسؤول رسمى ويكذب على الهواء فهذه مصيبة لم تحدث من قبل، لذا أطالب الرئيس السيسى ومجلس الوزراء ومجلس النواب فى القيام بواجبهم لعزل مثل هذا الرجل لأنه لا يقبل الكذاب إلا الكذاب .
كما جاءَ بالبيان بأننى أتكسب رزقى من العمامة والزى الأزهرى، أقول أن كل من هاجمنى سواء شومان أوالجندى أوعلى جمعة خريج تجارة عين شمس الذى يدعى كذبا أننى لست أزهريا وغيرهم، هم من يتكسبون من عمامة الأزهر ويحصلون على أموال من خزانة الدولة والقنوات التلفزيونية رغم عدم نفعهم للبلد ،بل هم يقدمون فكر جاهل متطرف يذدرى الإسلام ويهينه وينتج شخص إرهابى ويوقع فتنة طائفية ، وعلى رئيس الدولة ورئيس الوزراء ومجلس النواب تحمل مسؤوليتهم الوطنية لحماية الوطن من هؤلاء ،بوقف بث سمومهم الفكرية ، وأنا لا أتقادى أو أطلب أى اجر عن عملى الدعوى ، أو اعطاء النصح والفتوى مطلقا، واتحدى أن يثبت احد غير ذلك، حتى كتبى أطبعها على حسابى الخاص ،وأقوم بتوزيعها هدايا ، ورغم أننى أعمل بالخارج فى أماكن دولية منذ عشر سنوات، إلا أن حسابات على جمعة وخالد الجندى وشومان وغيرهم البنكية تفوق حساباتى بكثير، فمن الذى يتربح من العمامة والزى، فأنا لم أحصد من الزى سوى السب والتكفير وإهدار الدم والتهجير وقضايا ، كما أن أتباع أفكار المستنير لا يدفعون مالا بل كلاما ،وهو عندنا أفضل من المال، أما أتباع التطرف يدفعون المال بالعبيط بجانب المرتبات الثابته من بلاد النفط للدعوة للأفكار الوهابية ، بالمستندات .
كما أن إدعاء البيان بأن فتاوى مصطفى راشد بعيدة عن المنهج الوسطى للأزهر فأن المنهج الوسطى لا يحدد من وجهة نظر شومان أو شخص أخر، فكل مجتهد له وجهة نظره، وهذا الكلام قلب للحقائق لأن من يتهمنى بذلك يقدم فكر متطرف متشدد داعشى ، ولذلك رفض الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من أجل السلام ورفض العنف الذى يجمع فى عضويته 500 عالم حول العالم والذى شرفنى بإنتخابة لى رئيسا منذ 7 أشهر أن يضم مثل هؤلاء أصحاب الفكر المتطرف المتشدد الداعشى
لكن أنا لا أستغرب من كلام هؤلاء المتطرفين المرضى، وحربهم ضدى فهؤلاء معروف عنهم أنهم يتنفسون كذباً، ويحاربون دول عظمى فمابالك بالعبد الفقيرإلى الله، وهم يموتون غيظا عندما أقول أنا مسلم مسيحى يهودى، كما أنهم يجدوا من يساندهم فى الصحافة والإعلام لأن الجماعات المتطرفة تركز على أمتلاك أعضائها الآلة الإعلامية والصحفية والتركيز على التعيين بالنيابة ثم القضاء ، لذا لدينا 240 صحفى ينتمون للفكر المتطرف منهم 5 رؤساء تحرير لكبريات الصحف وايضا ستة مقدمى برامج و22 معد و12 منتج اعلامى و 6 رؤساء قنوات وبعد أن كانوا مؤيدى الإخوان والرئيس مرسى أعلنوا عدائهم للإخوان للحفاظ على مصالحهم لكن يبقى مافى القلب فى القلب ، وكلمة الخلايا النائمة عبارة حقيقة .
والأن نذهب إلى المستندات
رئيس الاتحاد العالمى لعلماء الاسلام من أجل السلام ورفض العنف
عباس شومان الكاذب الاخوانى الملقب بين زملائنا الأزاهرة بالشاويش عطية والذى يهيمن على الأزهر الشريف العظيم مم أهان مؤسستنا ، حيث كرر عباس سبه لى وتكفيرى وهو تحريض على قتلى ،على وسائل الاعلام والصحف، مما جعلنى أتقدم ببلاغ ضده ، عريت فيه زيارته لاستراليا بمقابلته فقط لاعضاء الارهابية الذين يمثلون ٲقل من 3% من ٲعضاء الجالية، وقابل طائفة الٲحباش اللبنانية المؤيدة للٲخوان، ورفض مقابلة ٲعضاء الجالية الوطنيين حيث لهم رابطة مسجلة تضم 28 حزب ومنظمة ومنظمة ، والقنصل يوسف شوقى شاهد على طلبنا لمقابلته، فخرج عن وعيه ووجه المركز الاعلامى بالازهر لتوزيع بيان على الصحف تنفى صفتى الازهرية وهو يعلم ٲنى ٲزهرى قبل منه، ولا يجرؤ على مناظرتى علميا فى اى مسٲلة، ولو كان صادقا لماذا لم يقدم بلاغ ضدى بٲنتحال صفة ٲزهرى قولا وكتابة وارتداء ملابس الٲزهر لمدة 30 سنة، وكتبى من حوالى 28 سنة تقول ٲنى ٲزهرى ٲو ل دفعة 87 شريعة دمنهور ومن قبل معهد أبو أخوات سموحة الأزهرى العريق بالاسكندرية أعدادى وثانوى عام 74، لكن هو يعلم اننى سوف ٲعود عليه فيكذب ويفعل الاشاعات كالصبيان التى لا تعرف شرف الخصومة، كما ٲنى لم ٲقل يوما مطلقا ٲنى مبعوث الٲزهر لٲستراليا، وأتحدى أن يقول إنسان بأننى قلت ذلك يوما ما ، وسوف يعاقب قضائيا على هذا الكذب، وعلى الصحف التى نشرت الخبر ٲن تعطينى حق الرد المكفول بالقانون، وإلا سوف ٲعود عليهم بالاشتراك فى الجريمة، بقصد تشويهى والاساءة لسمعتى ،وتعمد نشر ٲخبار كاذبة ،وبالذات بعد توضيحى بالمستندات حملة الكذب الذى أتعرض له ،وانا بالعقد السادس من عمرى ولم ٲكن يوما مشكو فى ٲى قضية ،ولى من الكتب 28 كتاب بملابس الٲزهر وايضا 860 بحث منشور من حوالى 27 سنة، وقد تركت لهم البلد منذ عشرة سنوات، وهاجرت لاستراليا لأعيش فى هدوء بعد صراع مع هؤلاء ، ولم ٲتعرض يوما لعباس ٲو لغيرة ممن يرمونى سبا ليل نهار على الشاشات ،من رجال دين ٲجهل من الجهل، مما يجعلنى أضطر للرد بعد تكرار السب، فحقدهم وغلهم وجهلهم هو من جعلنى أخرج إلى الإعلام، بعد أن كنت مكتفى بمحراب البحث والكتابة ، وقد حررت بلاغات ضدهم مثل على جمعة ، الذى نفى صفتى الأزهرية فى برنامجه الملاكى على قناة سى بى سى ، رغم أنه ليس أزهرى أصيل فقد هبط على الأزهر على كبر فهو خريج تجارة عين شمس ، وخالد الجندى الذى سوف أذكر تاريخة بالمستندات أمام المحكمة وهو شىء مخجل ، واحمد كريمة الذى كفرنى وسالم عبد الجليل الموظف المفصول من الأوقاف وتاج الدين الهلالى الكاذب النصاب بالصوت والصورة على شاشات التلفزيون الأسترالى وغيرهم --فهل ٲجد العدل من النيابة والقضاء ؟ وايضا أطالب الأمام الأكبر أحمد الطيب الذى عبرت دوما عن احترامه ، فى ان يرد لى حقى من نفى صفتى الأزهرية وسبى وتكفيرى ، أنا الذى لم يقع منى أذى يوما ما حتى على عصفور، لأن الأزهر العظيم ليس عباس شومان وأن لم يفعل الشيخ الطيب سوف أفهم أنه راض عن ذلك البـيان
وبخصوص منصب مفتى فى استراليا ،هو فعلا لا يوجد منصب مفتى رسمى فى استراليا ، وأنا لم أقل يوما فى كتبى أو مقالاتى أو حواراتى المسجلة صوت وصورة ،أو على موقعى على النت، بأننى مفتى استراليا وأتحدى من يقول بغير ذلك ، ولن تجد سوى الشيخ د مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ للشريعة، أو رئيس الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من أجل السلام ورفض العنف، أو رئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان، أو سفير السلام العالمى للأمم المتحدة، أو عضو نقابة المحامين، أو عضو الإتحاد الدولى للصحفيين، أو عضو أتحاد الكتاب الأفريقى الأسيوى ،أو محاضر بالكلية الإسلامية ، اما مفتى استراليا أو مبعوث الأزهر لاستراليا هى اختراع عباس شومان ، ليجد سبب لمهاجمتى بعد ردى على هجومه ، وإذا كان مذيع قال عنى مفتى استراليا فهذا من عنده يُسأل عنها، وربما قال ذلك لأننى بالفعل أقدم الفتوى للمسلمين فى استراليا ،وايضا لكل مسلمى العالم عبر موقعى ، لكن أن يخرج رجل دين وهو مسؤول رسمى ويكذب على الهواء فهذه مصيبة لم تحدث من قبل، لذا أطالب الرئيس السيسى ومجلس الوزراء ومجلس النواب فى القيام بواجبهم لعزل مثل هذا الرجل لأنه لا يقبل الكذاب إلا الكذاب .
كما جاءَ بالبيان بأننى أتكسب رزقى من العمامة والزى الأزهرى، أقول أن كل من هاجمنى سواء شومان أوالجندى أوعلى جمعة خريج تجارة عين شمس الذى يدعى كذبا أننى لست أزهريا وغيرهم، هم من يتكسبون من عمامة الأزهر ويحصلون على أموال من خزانة الدولة والقنوات التلفزيونية رغم عدم نفعهم للبلد ،بل هم يقدمون فكر جاهل متطرف يذدرى الإسلام ويهينه وينتج شخص إرهابى ويوقع فتنة طائفية ، وعلى رئيس الدولة ورئيس الوزراء ومجلس النواب تحمل مسؤوليتهم الوطنية لحماية الوطن من هؤلاء ،بوقف بث سمومهم الفكرية ، وأنا لا أتقادى أو أطلب أى اجر عن عملى الدعوى ، أو اعطاء النصح والفتوى مطلقا، واتحدى أن يثبت احد غير ذلك، حتى كتبى أطبعها على حسابى الخاص ،وأقوم بتوزيعها هدايا ، ورغم أننى أعمل بالخارج فى أماكن دولية منذ عشر سنوات، إلا أن حسابات على جمعة وخالد الجندى وشومان وغيرهم البنكية تفوق حساباتى بكثير، فمن الذى يتربح من العمامة والزى، فأنا لم أحصد من الزى سوى السب والتكفير وإهدار الدم والتهجير وقضايا ، كما أن أتباع أفكار المستنير لا يدفعون مالا بل كلاما ،وهو عندنا أفضل من المال، أما أتباع التطرف يدفعون المال بالعبيط بجانب المرتبات الثابته من بلاد النفط للدعوة للأفكار الوهابية ، بالمستندات .
كما أن إدعاء البيان بأن فتاوى مصطفى راشد بعيدة عن المنهج الوسطى للأزهر فأن المنهج الوسطى لا يحدد من وجهة نظر شومان أو شخص أخر، فكل مجتهد له وجهة نظره، وهذا الكلام قلب للحقائق لأن من يتهمنى بذلك يقدم فكر متطرف متشدد داعشى ، ولذلك رفض الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من أجل السلام ورفض العنف الذى يجمع فى عضويته 500 عالم حول العالم والذى شرفنى بإنتخابة لى رئيسا منذ 7 أشهر أن يضم مثل هؤلاء أصحاب الفكر المتطرف المتشدد الداعشى
لكن أنا لا أستغرب من كلام هؤلاء المتطرفين المرضى، وحربهم ضدى فهؤلاء معروف عنهم أنهم يتنفسون كذباً، ويحاربون دول عظمى فمابالك بالعبد الفقيرإلى الله، وهم يموتون غيظا عندما أقول أنا مسلم مسيحى يهودى، كما أنهم يجدوا من يساندهم فى الصحافة والإعلام لأن الجماعات المتطرفة تركز على أمتلاك أعضائها الآلة الإعلامية والصحفية والتركيز على التعيين بالنيابة ثم القضاء ، لذا لدينا 240 صحفى ينتمون للفكر المتطرف منهم 5 رؤساء تحرير لكبريات الصحف وايضا ستة مقدمى برامج و22 معد و12 منتج اعلامى و 6 رؤساء قنوات وبعد أن كانوا مؤيدى الإخوان والرئيس مرسى أعلنوا عدائهم للإخوان للحفاظ على مصالحهم لكن يبقى مافى القلب فى القلب ، وكلمة الخلايا النائمة عبارة حقيقة .
والأن نذهب إلى المستندات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق