كتبت د. تيريزا حرب ـ
بدعوة رسمية من الاردن زار البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي عمّان عاصمة الأردن خلال فترة 23 – 26 تموز ٢٠١٨ وقد افتتح كنيسة في "أم الجمال بمحافظة المفرق" وسيزور محلة "المغطس" أثناء تواجده في الاردن.
وكان البطريرك الراعي قد زار الأردن سابقا والتقاه جلالة الملك عبدالله الثاني.
كما رافقت الملحنة والمرنمة د. رانيا يونس بالترانيم الروحية المارونية بعض فترات الصلوات الصباحية والمسائية وخدمات القداسات الرسمية وذلك بحضور آلاف المصلين الذين أتوا من كل حدب وصوب من الاردن ومن الاقطلر المجاورة للاشتراك في "عرس الفرح والمحبة والسلام" والمشاركة في الصلوات والتبرك من صليب البطريرك الماروني وتمجيد الله بصوت الملحنة والمرنمة رانيا يونس التي عبرت بصوتها وترانيمها إلى السماء مرورا بنهر الأردن الذي قدسه يسوع المسيح أثناء عماده. كما عرجت على أرز لبنان الخالد لتصل إلى قلب الله راجية منه هبة السلام لشعب الأردن ولبنان والعالم العربي والبشرية جمعاء.
والجدير بالذكر والذي لفت انتباه الحضور أصوات مدندنة سمعت من هنا وهناك مرددة "المجد لله"، "الشكر لله"، "اهلا بالزوار"، "الاردن ترحب بالزوار"، "يا هلا ورحبة بالموارنة"، "قلوبنا معكم", "سلام إلى مار شربل ورفقا والحرديني"و... وكل تلك الأصوات كانت مصحوبة بدموع فرح الشعب الاردني المسالم المضياف أصحاب القلوب الطيبة.
فالمجد لله ودايما لله، والشكر "لمار شربل قديس لبنان" صانع مجد لبنان الذي بارك عتبة صرح بكركي الماروني وعبارة "مجد لبنان اعطي له" ونقل مفتاح الصرح البطريركي وسلمه للرب يسوع المسيح يدا بيد مع صرخة الدعاء "لبنان لنا ولبنينا بعدنا".
بدعوة رسمية من الاردن زار البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي عمّان عاصمة الأردن خلال فترة 23 – 26 تموز ٢٠١٨ وقد افتتح كنيسة في "أم الجمال بمحافظة المفرق" وسيزور محلة "المغطس" أثناء تواجده في الاردن.
وكان البطريرك الراعي قد زار الأردن سابقا والتقاه جلالة الملك عبدالله الثاني.
كما رافقت الملحنة والمرنمة د. رانيا يونس بالترانيم الروحية المارونية بعض فترات الصلوات الصباحية والمسائية وخدمات القداسات الرسمية وذلك بحضور آلاف المصلين الذين أتوا من كل حدب وصوب من الاردن ومن الاقطلر المجاورة للاشتراك في "عرس الفرح والمحبة والسلام" والمشاركة في الصلوات والتبرك من صليب البطريرك الماروني وتمجيد الله بصوت الملحنة والمرنمة رانيا يونس التي عبرت بصوتها وترانيمها إلى السماء مرورا بنهر الأردن الذي قدسه يسوع المسيح أثناء عماده. كما عرجت على أرز لبنان الخالد لتصل إلى قلب الله راجية منه هبة السلام لشعب الأردن ولبنان والعالم العربي والبشرية جمعاء.
والجدير بالذكر والذي لفت انتباه الحضور أصوات مدندنة سمعت من هنا وهناك مرددة "المجد لله"، "الشكر لله"، "اهلا بالزوار"، "الاردن ترحب بالزوار"، "يا هلا ورحبة بالموارنة"، "قلوبنا معكم", "سلام إلى مار شربل ورفقا والحرديني"و... وكل تلك الأصوات كانت مصحوبة بدموع فرح الشعب الاردني المسالم المضياف أصحاب القلوب الطيبة.
فالمجد لله ودايما لله، والشكر "لمار شربل قديس لبنان" صانع مجد لبنان الذي بارك عتبة صرح بكركي الماروني وعبارة "مجد لبنان اعطي له" ونقل مفتاح الصرح البطريركي وسلمه للرب يسوع المسيح يدا بيد مع صرخة الدعاء "لبنان لنا ولبنينا بعدنا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق