افتتح في حي تقيم فيه جالية تركية كبيرة
العربية ـ برلين - أ ف ب
تم الجمعة 21-5-2010 تدشين واحد من أكبر المساجد في ألمانيا في حي كروزبرغ في برلين الذي تقيم فيه جالية تركية كبيرة.
ويمكن استقبال حتى ألف مصلٍ في المسجد.
ويشكل المسجد الذي تعلوه قبة من الزجاج وأربع مآذن جزءاً من مبنى أكبر يمتد على مساحة خمسة آلاف متر مربع ويتألف من ست طبقات، ويضم إضافة إلى المسجد مركزاً تجارياً ومكتبة ومركزاً اجتماعياً.
وذكرت الصحافة أن كلفة بناء المسجد بلغت عشرة ملايين يورو تبرعت بها جهات خاصة لبنانية وفلسطينية.
ويقع المسجد الأكبر في ألمانيا في مانهايم (غرب) ويمكنه استقبال 2500 مصلٍ.
وأثارت عمليات بناء المساجد في ألمانيا، كما في بلدان أوروبية أخرى، جدلاً في صفوف اليمين المتطرف.
إقرأ أيضاً
-
يُعلن الفاتيكان السبت الفتى الإيطالي كارلو أكوتيس الذي توفي سنة 2006 عن 15 عاماً وكان يصفه أقرباؤه بنابغة المعلوماتية، طوباويا ليصبح أول شخص...
-
الحياة هى الله ‘حسب قوله " أنا هو الطريق والحق والحياة ."يو14: 6‘ وأيضا " أنا هو القيامة والحياة ."يو11: 25‘ لأنه مصدر...
-
قال الرب يسوع للجموع الذين تبعوه بعد إشباعهم بالخمسة خبزات والسمكتين : " إعملوا للطعام الباقى للحياة الأبدية الذى يعطيكم ابن الانسا...
-
صدر عن قداسة الحبر الأعظم البابا بنديكتس السادس عشر مرسوماً قضى بموجبه تعيين سيادة المطران ميخائيل الجَميل - المعتمد البطريركي لدى الكرس...
-
الخريطة تثبت وجود بيت لحم اللبنانية في الجليل التيار ـ بول باسيل - لأنّ التاريخ بدأ ينفض غبار الحقائق المنسية بالوثائق العلمية أصبح غير لا...
-
أطلق الداعية السعودي المثير للجدل فتوى جديدة تعتبر الأولى في 2015 ولكنها ليست الأولى بنوعيتها ومضمونها لتنضم الى رفيقاتها من فتاوى السك...
-
يقرأ صباح اليوم الأحد الثالث من شهر بابة‘ فى جميع الكنائس القبطية فى مصر والعالم كله‘ فصل من بشارة الإنجيل للقديس متى البشير اصحاح 12 : ...
-
كان في مدينة القسطنطينية جندي فاضل ورحوم جداً، يدعى لاون، ويلقب بالماكالي، فاستحق، لكثرة فضائله وحسناته، أن يصبح ملكاً على مدينته. واليك...
-
نارنين، مدينة رائعة الجمال، يمر في وسطها نهر عظيم، نظراً لعرضه وعمقه وسرعة تدفق مياهه، بني فوقه جسر للعربات والمارة. وكان يعيش في هذه ...
-
صورة شديدة الندرة للعهدة المحمدية الصورة من موقع دير سانت كاترين نص العهدة المحمدية بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب كتبه محمد ب...
0 comments:
إرسال تعليق