
ثانياً : - مراقبة وتوجيه وتأكيد المناهج التعليمية وأختيارالمدرسين ، والخطاب الصحفى والإعلامى والقائمين عليه ، تحت مظلة نص البيان العالمى لحقوق الإنسان .
ثالثاً : - معالجة من يحملون هذه الأفكار الإجرامية الإرهابية من الجماعات الكافرة فى المصحات النفسية التعليمية ، ومعاقبة من تلوثت يداهُ بالدم منهم بشديد العقاب .
رابعاً : - أن تسارع الحكومات الفاشية بإستبدال السلطة الدينية بسلطة مدنية ديمقراطية تسمح بالإنتخاب وتداول السلطة والمساواة أمام القانون ، قبل أن تثور عليها الشعوب .
خامساً : -إختيار وإختبار رجال الدين بمعرفة لجنة من الطب النفسى وكبار العلماء ، لتقديم خطاب دينى قائم على العقل والمنطق مبنى على الرحمة والتسامح وإعلاء الضمير الإنسانى الحى وحقوق الإنسان ، بجعل الجزء الأكبر من الخطاب والخطبة الدينية عن الحرية وحقوق الإنسان ونبذ العنف ، وجعل السلام بين شعوب الأرض منهج حياة لابديل عنه .
هذا وعلى الله قصدُ السبيل وإبتغاءِ رِضَاه
الشيخ د مصطفى راشد عالم أزهرى مصرى وسفير السلام العالمى للأمم المتحدة
وعضو نقابة المحامين وإتحاد الكُتاب الأفريقى الأسيوى
ورئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان
E - rashed_orbit@yahoo.com
http:||www.ahewar.org|m.asp?i=3699
0 comments:
إرسال تعليق