
ايضا جعل البيان المساواة بين الرجل والمرأة ركن أساسى فى القوانين والدساتير، رافضين الفقه الذكورى لهؤلاء الأسلاف الذى يبيح للرجل ضرب زوجته ، وأن يمنعها عن إرضاع طفلها من زوج سابق، وأن يمنعها من زيارة أهلها ،
ايضا رفض البيان شريعة هؤلاء الأسلاف التى تميز بين الناس على أساس الدين، حيث رفضت شريعتهم التى تقول بأن المسلم لا يُقتل بغير المسلم، أى أن المسلم يُقتل إذا قَتل مسلم لكن لو قَتل غير المسلم فلا يُقتل .
ايضا رفض البيان ماشرٌعه هؤلاء من إستحلال لعرض ومال الغير بدعوى أنه غير مسلم، والقائمة طويلة لا يكفى المكان لذكرها .
المهم أن يعرف أبنائى وإخوتى المسلمون ، الحقيقة المخفية لشريعة بشرية، يستخدمها تجار الدين المتأسلمين ، للنصب على البسطاء للوصول لأغراضهم من السلطة ، وتطبيق فكرهم الدموى الإجرامى --- فأحذروهم حتى لا تخسروا الدنيا والآخرة ..
الشيخ د مصطفى راشد أستاذ الشريعة الإسلامية
ورئيس جمعية الضمير العالمى لحقوق الإنسان
E: rashed_orbit@yahoo.com
ورئيس جمعية الضمير العالمى لحقوق الإنسان
E: rashed_orbit@yahoo.com
0 comments:
إرسال تعليق