رضاعه الكبار وبديل الكفار/ ابن البصرة
ذات ليله صيفيه امتد بنا السهر وكنا رجالا ونساءا من جنسيات وملل مختلفه يجمعنا خندق واحد وهو حب الانسان واحترام حقوقه ورفع الامه
وخطر ببالي ان اشاركهم هموم الدكتور كامل النجار وحربه الكلاميه على صفحات الانترنت في هذه الايام مع الاموات الذين تاجل دفنهم حول رضاعه الكبار وكيف يتحول الرجل والمراه اللذين يعملان في مؤسسه واحده الى اخ واخت من خلال الرضاعه
وضج المكان بالضحك واستعد عده رجال وخاصه الشباب للدخول الى الدين الاسلامي ولكن قبل ان يستسلموا لديهم اسئله يجب ان يحصلوا على اجوبه لها وهي
1- ماهي الصله او العلاقه بين ان تتعرى المسلمه المحجبه وتفتح رباط الثديين -الزخمه- وتظهرهن للرجل ليرضعها 5 مرات وببن ان تصبح اخته وهل الاخ يرضع ثديي اخته اعتياديا عند المسلمين
2- وفي حاله هيجان الهورمونات وحصول القبول لدي الاثنين وفي حاله اذا التف الساق بالساق والى ربك يومذن المساق ما العمل حيث انهما يتحولان الى مستوى اعلى من التفاهم والانسجام وهذه الحاله افضل من ان بكونا اخ واخت
3-هل تتم الرضاعه في مكان مغلق ام مفتوح وامام بقيه الموظفين وفي حاله ارضاع اكثر من موظف فان الاخاء يسود بينهم حميعا وهذا افضل
4-اذا كان محمد اقرها وحللها لماذا لا يطبفها المسلمون جميعا
احدى الحاضرات علقت بقولها ان محمد والاسلام حلل البورنو وسبق الدانيمارك ب 14 قرن واخرى سالتني هل المحجبه تخلع الحجاب تماما اذا ارضعتهم كلهم، واخر قال انه مشهد لحفل سيكس جماعي وعلى حساب العمل والدوله، واخر طاعن في السن مثلي وجه كلامه لي وقال: لماذا اصراركم على تقديس الخرافه والى متى
اسئله كثيره لا املك لها اجوبه
اما في الغرب الكافر فلا حاجه لهم للرضاعه ليصبحوا زملاء وزميلات يحترم احدهم الاخر ويحبه كاخيه
عندهم يقوم الرجال عند تعرفهم اوعند وداعهم لموظفه جديده يقومون بمصافحتها وتقبيلها من وجنتيها ثلاثه مرات وهي تعمل نفس الشيء معهم، اما بالنسبه للرجال فالمصافحه تكفي بدون تقبيل
ذات مره تواجد حوالي 80 شخص 20 رجل و60 امراه يعملون معا وكانت روح التفاهم هي السائده وانتاجيه العمل في اعلى مستوى لها وشاهدت بعد ان اكل الجميع وشرب كيف قامت موظفه يرافقها زوجها وطفلبها بتوديع كل النساء والرجال
وشاهدت كيف قاموا واحدا واحدا بتوديعها حيث قبلتهم وقبلوها جميعا امام زوجها وفي النور وقدموا لها الورد مع الهدايا
انني متاكد تماما انه خلال عملها في هذه المؤسسه انها لم ترضع احدا من الرجال زملائها مطلقا رغم عملها معنا لمده 10 سنوات ولكننا كنا نحترمها ونحبها وهي كذلك لانها كانت انسانه قدوه تحب عملها وتخلص له
= = اي الطريقتين افضل
طريقه محمد ام طريقه الكفار
العتمه ام النور
لدي ملاحظتان مهمتان كما اتصور
الاولى – ان اطفال زميلتنا وزوجها كم كانوا فخورين بها حيث انهم لن ينسوا طوال حياتهم التقدير والاعجاب اللذين حصلت عليهما امهم
الثانيه - كل يفكر بما ينقصه حيث المسلمون ينقصهم كل شيء واشدها قسوه عليهم هو الكبت الجنسي حيث يلازمهم حتى العقد الرابع من عمرهم لذلك لا يفارقهم التفكير فيه ليل نهار
اما الكفار فلا ينقصهم شيء سوى العلم ومزيد من البحث والحياه الافضل الافضل
1 comments:
إرسال تعليق